أكد سمير ديلو وزير حقوق الانسان و العدالة الانتقالية والناطق الرسمي باسم الحكومة على أن التعيينات الجديدة على رأس المؤسسات الاعلامية الوطنية جاءت نتيجة ظروف استثنائية.
وذلك بعد أن وصلت مراسلة إلى رئاسة الجمهورية تتضمن استقالة بعض المسؤولين في القطاع الاعلامي ،السبب الذي جعل رئاسة الحكومة تستعجل في إتخاذ هذه القرارات لتجنب الفراغ الذي قد يحدث داخل هذه المؤسسات.
وحول عدم استشارة الأطراف المعنية في الترويكا بإتخاذ هذه القرارات ،أفاد ديلو بأن الأمر كان مستعجل واستثنائي والدليل أنه قد تم اليوم التفاعل مع التحركات الاحتجاجية للصحافيين هذا التفاهم الذي إنبثق عنه جملة من القرارات مما يفند نية التدخل والمساس بحرية القطاع الإعلامي.
أكد سمير ديلو وزير حقوق الانسان و العدالة الانتقالية والناطق الرسمي باسم الحكومة على أن التعيينات الجديدة على رأس المؤسسات الاعلامية الوطنية جاءت نتيجة ظروف استثنائية.
وذلك بعد أن وصلت مراسلة إلى رئاسة الجمهورية تتضمن استقالة بعض المسؤولين في القطاع الاعلامي ،السبب الذي جعل رئاسة الحكومة تستعجل في إتخاذ هذه القرارات لتجنب الفراغ الذي قد يحدث داخل هذه المؤسسات.
وحول عدم استشارة الأطراف المعنية في الترويكا بإتخاذ هذه القرارات ،أفاد ديلو بأن الأمر كان مستعجل واستثنائي والدليل أنه قد تم اليوم التفاعل مع التحركات الاحتجاجية للصحافيين هذا التفاهم الذي إنبثق عنه جملة من القرارات مما يفند نية التدخل والمساس بحرية القطاع الإعلامي.