نفت شركة يازاكي تونس المنتصبة بأم العرايس بولاية قفصة ان يكون قرار غلقها النهائي لوحدتها الصناعية بأم العرايس « ارتجاليا » أو »عبثيا » أو »انفعاليا »وفق ما تداولته حسب قولها بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي.
وردت « يازاكي » على هذه التعليقات في بيان أصدرته ،الجمعة، بأن قرار الغلق يعود إلى « ياس من توفر ظروف مناسبة لسير عادى ومتواصل » لنشاط المؤسسة التي تربط بالتزامات صارمة مع حرفائها.
وقالت إن »تواصل قطع الطريق وعرقلة حرية العمل والاضربات العشوائية (..) وانخرام الانضباط داخل المؤسسة » بعد عدة أشهر من الثورة أدى إلى توقف الإنتاج عديد المرات و »انتهى بشل الإنتاج كليا بالوحدة الصناعية المعنية نتيجة اضراب مفتوح شنه العملة بداية من يوم 14/12/2011 . »
واعتبرت من جهة أخرى ان تعاملها مع مطالب أعوانها منذ اندلاع الثورة كان « مرنا جدا » إذ أقرت حسب ما جاء في البيان منذ شهر فيفرى 2011 زيادات في الأجور إضافة إلى « تحملها لقسم كبير من اليد العاملة الزائدة عن الحاجة التي تكلفها ما يناهز الـ200 ألف دينار شهريا« .
وأكدت الشركة في ختام البيان « عزمها الراسخ على مواصلة الجهد لتنفيذ برامجها الاستثمارية بالجهة » رغم كل الصعوبات، معربة عن أملها في « ان تتوفر الظروف الملائمة لذلك« .
وكانت وزارة الصناعة والتكنولوجيا ذكرت في بيان أصدرته الثلاثاء الماضي ان المجمع الياباني « ابلغ الوزارة رسميا بقرار الغلق النهائي لوحدة يازاكي في ام العرايس » والتي تشغل 500 عامل.
ويرتفع عدد العاملين بشركة تونس يازاكي المنتصبة بولاية قفصة منذ افريل 2009 إلى 2200 عامل يتوزعون على 5 وحدات إنتاج4″ في قفصة و1 في ام العرايس« .
نفت شركة يازاكي تونس المنتصبة بأم العرايس بولاية قفصة ان يكون قرار غلقها النهائي لوحدتها الصناعية بأم العرايس « ارتجاليا » أو »عبثيا » أو »انفعاليا »وفق ما تداولته حسب قولها بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي
.
وردت « يازاكي » على هذه التعليقات في بيان أصدرته ،الجمعة، بأن قرار الغلق يعود إلى « ياس من توفر ظروف مناسبة لسير عادى ومتواصل » لنشاط المؤسسة التي تربط بالتزامات صارمة مع حرفائها.
وقالت إن »تواصل قطع الطريق وعرقلة حرية العمل والاضربات العشوائية (..) وانخرام الانضباط داخل المؤسسة » بعد عدة أشهر من الثورة أدى إلى توقف الإنتاج عديد المرات و »انتهى بشل الإنتاج كليا بالوحدة الصناعية المعنية نتيجة اضراب مفتوح شنه العملة بداية من يوم 14/12/2011 . »
واعتبرت من جهة أخرى ان تعاملها مع مطالب أعوانها منذ اندلاع الثورة كان « مرنا جدا » إذ أقرت حسب ما جاء في البيان منذ شهر فيفرى 2011 زيادات في الأجور إضافة إلى « تحملها لقسم كبير من اليد العاملة الزائدة عن الحاجة التي تكلفها ما يناهز الـ200 ألف دينار شهريا« .
وأكدت الشركة في ختام البيان « عزمها الراسخ على مواصلة الجهد لتنفيذ برامجها الاستثمارية بالجهة » رغم كل الصعوبات، معربة عن أملها في « ان تتوفر الظروف الملائمة لذلك« .
وكانت وزارة الصناعة والتكنولوجيا ذكرت في بيان أصدرته الثلاثاء الماضي ان المجمع الياباني « ابلغ الوزارة رسميا بقرار الغلق النهائي لوحدة يازاكي في ام العرايس » والتي تشغل 500 عامل.
ويرتفع عدد العاملين بشركة تونس يازاكي المنتصبة بولاية قفصة منذ افريل 2009 إلى 2200 عامل يتوزعون على 5 وحدات إنتاج4″ في قفصة و1 في ام العرايس« .